أراد القائمون على المهرجان طرح قضيّة الشّعب الفلسطينيّ بأبعادها المختلفة، فنّيًّا، وإيصال صوتهم للعالم، إذ شاركت مسارح دوليّة في عروض المهرجان، كما حضره جمهور من
يبدو أنّه كلّما أردنا قتل مبادرة اجتماعيّة، فما علينا سوى التّلويح بكلمات مثل "الاختلاط، والعورة، وكاسيات عاريات"، وغيرها من تهم الفسق والمجون والدّياثة، الّتي تقع